الخميس، 12 يوليو 2012

حبوب السعاده ヅ




·        حبوب للسعادة قيل انها وردية اللون , حلوة المذاق , غالية الثمن وجودها نادر .
·        حبوب السعادة هي في الأصل كلمات حلوة و  مشاعر صادقة يعطيها لك الآخرون .
·        حبوب السعادة  امورا عدة نجدها في كل مكان و في اي الأشياء و لا تحتاج لمال للحصول عليها لكنها تتطلب نوع من الذكاء.

·        لماذا تنزعج وتتزمر وتحزن وتتخبط تيأس وتكتأب ، كل شىء مقدر ومكتوب ما عليك فقط الا العمل الصالح والاجتهاد فيه.
·        اضحك للدنيا ، مش هتضحكلك بسهوله كده ، بس اوعدك انها مش هتكشرلك.
·        ابسط التعاملات الحياتيه اليوميه يمكنها ان تجلب لك المشاكل ، مواجهتك لها بطريقه حل هذه المشاكل قد تفشل فيها ، حاول الا تقف عندها.
·        ركز على هدف قصير المدى وسهل المنال ، ابدأ بحلم صغير وكبره.
·        خذ قرارتك بابتسامه مهما كانت تحمل طياتها الاّم فقد تنسيك ابتسامتك الوهميه احزانك الحقيقية.
·        بص للدنيا بعين واحده علشان لو لقيتها سودا قدامك خليك مغمض التانيه واحلم وعيش بيها.
·        حبوب السعادة دواء الذكريات المؤلمة.
·        طريقة استعمالها عندما تكون حزينا تاخد منها القليل و لا تتجاوز الحد المطلوب  مكوناتها ذكر الله , حب الآخرين , الرضى بالقسمة و النصيب

·        واخيرا وليس أخرا:
لولا الالم والحزن لما عرفنا حلاوة السعادة.

قال تعالى : ((مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )) [النحل: 97]

الأربعاء، 30 مايو 2012

كبسولات :)



شفيق ولا مرسى ، سؤال يتكرر يوميا فى المواصلات ، الشارع ، الشغل  أحيانا لاتجد له اجابه كافيه غير الصمت ، ولكن يظل من الثابت ان شفيق ومرسى ميستهلوش الشعب ده ، بس احنا فعلا نستاهل واحد منهم ، وده افضل عقاب من عند ربنا لشعب يعشق المزله.

معركه غير محسومه ، يحاول فيها الاخوان مساومه القوى الثوريه ، ويحاول فيها شفيق البحث عن " زبائن " جديده له :).

لا تلومن احد على صوته .. فى حين انه نابع من ضميره.

حرق مقر حمله شفيق والهتاف ضده فى الميدان ، هو احد ادوات التعاطف العكسى معه ، وبدايه للحشد وجمع الملايين للتصويت له ، لم تفهموا الدرس حتى الان.

مسكين من يعتقد ان بضربة حذاء او تمزيق بوستر او بهاش تاج مليىء بالسخريه قد يقلل من شعبيه هذا الـ شفيق ، ولا يعلم انه قد يزيده تعاطفا :( الزموا الصمت يرحمكم الله.

انتخابات بدون صلاحيات محدده ، فى ظل نظام يتهاوى ، وحكم عسكر ، و تساوى صوت العالم بالجاهل .. لتكوين ديمقراطيه شكليه فى حدود المتاح ، يصبح من المؤكد ان احد الفائزين اما نابع من نظام بائد او اخوانى  .

من يصوت لـ شفيق ، فهو على يقين بانه سوف يعود الى الخلف سنة ونصف لتكملة مسيرة الرئيس المخلوع ، متمسكاً بتلبية احتياجتة اليومية متذكرا انه على مدار سنه ونصف عانى كثير من اجل قوت يومة وتلبية اجتياجاتة الاساسية من المعيشة ، متحفظا على مبادىء الثورة متمنيا العودة الى السير بجوار الاسوار بعيدا ، متجنبا كل هذة المشاكل.

ومن يصوت لـ مرسى ، فهو يصوت اما تخوفا من العودة الى الخلف ، متذكرا دم الشهداء واهداف الثورة التى كم هو عانى من اجل تحقيقها ، ولم ينال اى منها ، متحفظا على اداء الاخوان فى البرلمان او فى الحياة السياسية ككل ، معتقدا انه احد الحلول للهرب من دائرة النظام البائد والخروج منها بأقل الخسائر.

يحاولون اقناعى بالتصويت لــ الاستبن ، وعندما يفشلون ، يعتقدون اننى ، سأدلى بصوتى  لــ الاخ الشفيق بلوفر. 

الجمعة، 18 مايو 2012

لمَن تصوِّت؟

    تتباين وجهات نظر اصدقائى ، وتختلف فى من تؤيد وتساند وفى اسباب دعمها لمرشح بعينه.





        فعندما يكون المرشح المثالى له هو شفيق ، فهو لايؤيده لطريقه نجاحه فى اداره مطارا او وزاره او رئاسة وزراء فى عصر مبارك البائد ، بل يؤيده نكاية فى الثورة والثوار ، ظنا منه ان هذا الشعب يحتاج دائما لكرباج حتى  ينصلح حاله ، قد يكون مخاطئا او صائبا ، ولكننى يوما بعد يوم افقد الامل.
انزل الشوارع تعامل مع الشعب احتك بهم فى المواصلات تحدث معهم ، ستندم على ما اقدمت عليه من محاوله فاشله للحديث ، فتجد نفسك تردد : " نحن شعب همج ، بلطجيه ، حراميه ، نتمسك بالديكتاتوريه " ، فتتتسلق (السلم) لإنتتخاب شفيق.

         واذا كان مرسى هو مرشحه الرئاسى المفضل ، فانه ليس خارج احدى الاطاريين ، الاطار الاول انه  اخوانى وهذا الاطار معروف للجميع ، فهو يكفيه ان مرشده اختاره ليكون "استبن" وهو يعتقد انها حنكه سياسية واداريه فى وجود البديل دائما جاهزا على خط الملعب ، منتظرا اشاره من الكوتش العام ، حتى يحقق حلمه وحلم فريقه بان يكون رئيسا ، بغض النظر عن حلم الشعب الذى ينتظر من " الاستبن " الكثير.
الاطار الثانى وهو لا يخرج عن كونه داعم دائم وبشده للدوله الاسلاميه واهليتها ، معتقدا اننا نغوص فى اعوام من التطرف من البعد عن ديننا ،  ظنا بان " الاستبن" هو من سوف يرشدنا ويرجعنا الى ديننا وهويتنا التى اغتالها من سبقوه ، فيركض ليختار (الميزان) لإنتخاب مرسى.

        وقد يكون ابوالفتوح هو مرشحه الذى يتمناه رئيسا ، فهو يعتقد ان ابوالفتوح هو رمانه الميزان فى هذا الزمان ،ويتميز ابو الفتوح عن غيره انه لديه قاعده عريضه ، فقد يكون مؤيده اخوانى سابق او حالى ، ليبرالى ، سلفى ، او قبطى ، فهو له مذاق بكل طعم ، لديه ماضى اخوانى ملتزم ، مستقال او مقال من الجماعه ، متفتح ، يدعو الى دوله دينيه ويضمن فيها حقوق الاقليه ، لديه وعود رئاسية عندما تقرأها من اول وهله تجعلك تذهب الى مقر اللجنه الرئاسية راكبا (الحصان) لانتخاب الدكتور ابوالفتوح.

        ومن يحلم بصباحى رئيسا له ، فهو نابع من غرائزة الداخليه التى تدفعه للتصويت اليه ، املا فى ناصر او زعيما جديدا ، شخص  ثورى مناضل ، قوى وثابت ، وواحد مننا ، فلاح بسيط ، قد يشاركه حلمه فى تكوين دوله تحافظ على مبادىء الثوره وهى "عيش حرايه كرامه انسانيه" ، فيحلق مسرعا ليلحق بـ (النسر) لانتخاب حمدين صباحى.

        تختلف معهم او تتفق ، ولكنها وجهات نظر وتحترم ، كل شخص يحلم بالمشاركه فى انتخاب اول رئيس جمهوريه بعد الثوره ، يحقق له حلم مصر الديمقراطيه.

السبت، 12 مايو 2012

?Who are you


       I talk to my self too much trying to understand me but without any useful. Every day my experience and knowledge increase, and I learn more about myself.
   
       Each time I write what is in my head as honestly as I can. I am not worried that I don't know everything about myself. As I get older, I'll figure it out.

        You can't let other people tell you who you are. You have to decide for yourself.

كل عام وانت صديقى


     
في صندوق الذكريات المغلق بداخل كلا منا البوم للصور ...

صور تجمعنا بمن نحب واخرى تجمعنا بمن نفارقهم في الحياة ...

صور لاعياد ميلاد وشموع تنطفأ وصور لرحلات في شواطئ وحدائق خضراء ...

تأملت تلك الصور في ليلة شعرت فيها بالوحدة وتسائلت في نفسي :

هل وجودك في الصور التي تجمعني معك في اللحظات السعيدة من حياتي هي مصادفة ام هل كنت انت مصدر السعادة في حياتي !!

كل عام وانت صديقي ..




Ahmed Al-Gizawi




Ahmed Al-Gizawi is a young Egyptian lawyer and activist, who has travelled to the Kingdom of Saudi Arabia on Tuesday 17th of April with his wife to perform Ummrah pilgrimage.

        Upon their arrival to Jeddah airport, he was shocked by the Saudi decision to arrest him based on a judicial statement in absentia of a one year and 20 skin lashes. It is claimed that the reason for the statement is his criticism to Saudi Monarchial authorities on a TV channel last year and his defense of Egyptian detainees inside Saudi prisons on arbitrary charges.

       The Saudi authorities claim that the reason for his detention is that he was smuggling a huge amount of drugs. This reason didn't seem logical for the majority of angry Egyptians, who have seen a lot of mistreatment in Saudi airports.

        For unknown reasons the issue is marginalized by the mainstream media and Egyptian authorities, and Al-Gizawi until now remains captive under unknown humanitarian conditions in Saudi prisons. .

      Al-Gizawi is one example that the Egyptian revolution is not over yet. Regaining respect of the Egyptian citizen abroad is one key principle that any coming system should keep as a priority.

      Our dream be equal to Philippine maids.

الأحد، 29 أبريل 2012

الانتخابات الرئاسية ... نظرة مبعدية :)


  
      يبدأ المرشح فى اتخاذ قرارة وغالبا يكون نابع منه شخصيا مع بعض التحفيز والدعم من المقربين له قبل بدأ الحمله يبدأ بنشر الخبر ثم يتلقى بعدها أصدائه ثم يبدأ فى تشكيل حملته، يختار شعاره الذى قد يكون نابع من افكارة وخطواته ومبنى على برنامجه الانتخابى او شعار يجذب به الصوت الانتخابى .

     الشعار الانتخابى هنا لايختلف عن غيرة فى اى انتخابات ولا يتعدى كلمتان او ثلاثه .. قد يكون على اساس ثورى او دينى او اجتماعى، يحاول به استقطاب الصوت الانتخابى له بهذا الشعار.

     اعتقد ان البرامج الانتخابية واحده قد تتشابه معظمها، ولكن يظل الحكم الاساسى والوحيد فى الاختيار هو معيار المصداقيه وصدى كل ناخب لدى الشارع قد تعكس خلفيته واّراءة ونظرته للاشياء و فكره، وقد يكون حزبه اوعمله السياسى داعم له ومصدر مصداقيته وقبوله لدى الشارع باختلاف الرؤى والافكار.

     انتخابات مابعد الثورة بعام تختلف كثيرا عن أى انتخابات اخرى ولكنها تظل (فخ) قد يقع فيه كل من يحاول الاقتراب منها، تستدرجك تحت طائلة المشاركه ، ثم تجد نفسك بعدها مؤيد، ثم مدافع عن مرشح باستماته، وهذة الاستماته قد تعمى عينك عن عيوب مرشحك وتجعلك مغيب تجرى وراءة فى كل مؤتمر، تهلل له فى كل ندوة، تدعو اصدقائك للانضمام لحملتة، واذا حاول احد مناقشتك تكون له بالمرصاد وتتبنى دائما الديكتاتوريه فى النقاش والحوار، وتنتهى دائما كما بدأت بدون اى فائدة.

حملة كل مرشح وطريقة تعاملها وانسيابها بين ارجاء الوطن ، قد يكون لها تأثير ايجابى ربما ينعكس ليصبح سلبى، وهذا حسب الخطوات التى تسير عليها الحملة الانتخابية.

     يتبلور شكل كل مرشح ليصبح رئيس، يضع نفسه داخل بلونه يحيط بها حملتة الانتخابيه، لتكون الواقى وخط الدفاع الاول والاخير، ولا يسمح لنفسه بالانخراط مع المواطن او الصوت الانتخابى الذى هو يحتاجه الان بشدة، فيقع فى اشد أخطائه، وقد تودى به هذة الخطوة الى الجلوس بجانبنا ليشاهد غيره فى منصب الرئيس ممن فهموا اللعبه و تتداخلوا مع الناس واقتربوا منهم.

    كل مواطن مصرى له حق التصويت هو عباره عن صوت انتخابى للمرشح قد يكسبه او يخسره، يتعامل معه المرشح على مدى حاجته للاشياء، قد يغريه بمنصب او عمل او هدية او تلبيه لبعض احتياجاته الاساسية، فيجذب هذا الصوت الانتخابى ولكنه دائما يخسر المواطن.

      يعتقد المرشح خطأ ان توجد بوستراته فى الشوارع يغنيه عن تواجه شخصيا بين الناس ، فيبدأ بعمل الدعاية ولزق بوستراته فى الشوارع بطريقة قد تستفز البعض، تؤدى الى نتيجة عكسية، لابد ان يزامن تواجد بوستراته، تواجده هو شخصيا فى الشارع بين الناس.

     ثلاثة عشرة مرشح منهم ستة من داخل احزاب وسبعة مستقلين ، يتنافسون جميعا على حلم واحد قد يكون بدافع شخصى او وطنى او حزبى او سلطوى ولكنه يظل حلم ، انه حلم ان تكون رئيس جمهورية مصر العربية.

   ينتظر كل مرشح من يسانده ويدعمه لتحقيق حلمه، ولكن أين حلمى انا ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟