الاثنين، 16 ديسمبر 2013

عًكس .. عِكاس ..



~ فى كل مرحله من مراحل حياتى .. يختلف فيها مقدار حُبى وإنتمائى للوطن .. يزداد تعلقى به يوماً بعد يوم.


~
أختلف دوماً أنا وأصدقائى فى تعريف الموزة حيث أننى لدى قناعة بأن " ليس كُل أُنثى مُزة .. ولكن كل الموزز إناث ".


~
أتوقع دوماً الأسوء .. حتىّ عندما يأتى السىء .. لا أحزن.


~
فاتح بيبان الشوق وموارب شبابيك قلبى .. بس لو ناوى تحبنى متتعلقش بيا علشان خاطرى .


~
جرئ جداً بس بيتكسف .. مع انه واثق من نفسه بس متواضع.


~
ومتركزش علشان متهيسش .. أصلها دوامه كلنا عايشين فيها لو صحيت منها مش هتلاقى حد عايش ليها.


~
نسيت أقولك .. ايون أنا الشخص الى مبيحبش شغله بس مبيكرهوش.

~ دوماً و أخيراً تبقى مقولتى الشهيرة شعاراً أفتخر بية .. 
يسقط يسقط ُحكم العسكر .. ويحيا السيسى .. 

التكعيبه لـ محمود عمر .. 


الجمعة، 22 نوفمبر 2013

عندى تحفظات ع العالم الافتراضى ..



o        مبحبش أضيف حد معايا فى الشغل .. بحس ان الشغل حاجه والفيس حاجه تانى وبحاول افصل .. مع ان دى كانت اول قاعدة خالفتها .. وضايف مجموعه منهم .. بس متفرحوش قوى لان الى متعرفهوش إنى بميت كلمه وعيل وبرجع فى كلامى ونعم استطيع أن أفعلها.

o        مبحبش افتح اوبشن ال Follow او بمعنى ادق المتابعه .. بحس إنى قاعد فى الشارع وبعمل البوست فى الميدان .. غير انى بوستاتى اصلا Friends Privicy .. يعنى مش هتوصلهم.

o        مبحبش انى انزل بوستات من نوعية +18 او بمعنى ادق Overage مش موضوع محترم او كده او انى ضايف بنات .. يمكن لانى حاسس انها ملهاش لزمة او لسه موصلتش للمرحله بتاعت حذف التيييت وكتابه اللفظ الاصلى للتييييت.

o        مبحبش أضيف حد معرفوش أو أقبل أضافه من شخص مش كاتب information ع الاقل عن نفسه لان لو اتعرفت عليه هيكون افضل لينا احنا الاتنين يعنى مش هيبقى رقم فى أكونت وبس .. ممكن يتحول لصديق حميم.

o        مبحبش أضيف حد من قرايبى بتاتتا .. والحمدلله لازلت ع هذة القناعة حتى تاريخة .. رغم الضغوط التى تمارس ضدى .. مرة بالاحراج ومره بالذوق .. واهى ماشية .. بحس انى مفضوح .. واحد داخل يعمل حمام فى الصالة.

o        بتاخر كتير فى قبول اى اضافه بتوصلى مهما كان الشخص بنت او ولد او مدى صلتة وقربه منى .. بحاول اخد وقتى وافكر .. علشان لو اتسرعت فى الاضافه اوبشن الحذف هيكون بالنسبالى سهل وانا مش بحب انه يكون احد الحلول المطروحة لانهاء اى خلاف.


o        الناس فاكره انى عندى حوالى الف او الفين فريندز .. وهما مش مكملين 240 .. بس الرك ع ال Activity بتاعتهم بأفضل من 2000 واحد مش طايقينى .. ولاانا عارفهم.

الجمعة، 18 أكتوبر 2013

عَ السريع | رسائل قصيرة (11)



• «سائقى الميكروباصات - التاكسيات - أو بمعنى أدق سائقى الاجرة بأنواعها» .. أكثر فئة إستفادت من الثورة .. طبعا دة بعد فئة «النُشتاء» التى كانت ولا زالت متربعه عَ العرش حتى تاريخ نشرى هذة التدوينة.

• متحاولش تتعلق بالناس أكتر من علاقة «خد وهات» .. لإن عم «عَشم» بيقولو مات.

• تجلت وظهرت سلوكيات المواطنين مابعد «ثورة 25 يناير2011» حتى اليوم ، فأظهرت أجمل مافينا «أديك فى الأرض تفحر» «واحدة عاملتلى عمل» «ملعون يازمن الموبيلات» ودة بيوضح عبقرية المصرى فى تجسيد الشخصية و مواكبة التغيرات والثورات. 

• أوعى تحب شغلك وخليك دائما كارهه .. لإن ده هيكون سر نجاحك للأيام إلى جاية.

• فى كل شغل لازم تلاقى الراجل الكبير جداً ، الى بيعايرك إنك من جيل «الكامبيوطر» والرحرحة وهو من جيل «الدفاتر» وبيفتكر بكلامة ليك انه بيصبرك ، هو مش بيصبرك بس لأ كمان بيفكرك إن «هناك فرق فى الرامات» سيدى الزميل.

• الشاب من دول يلف العالم ويعرف ويتعرف ع بنات بعدد شعر راسة ، ولما بيجى يتجوز بيختار واحدة بتطلع فى الآخر كانت معاه فى المدرسة وفى نفس ذات الفصل .. وكمان العيال كانوا مسمينها «جعفر».

• «انت فاشل - هتفضل طول عمرك كدة - روح شفلك حاجة تشغل بيها وقتك - الى قدك فاتحين بيوت ومتحملين مسئولية» ، مقتطفات من أحد أكثر الجمل إنتشاراً فى البيوت المصرية ، ولازلت الأسرة المصرية حتى الأن تعتقد أنها عبارات «تحفيزية» لأبنائهم. 


عَ السريع | فقرة ثابتة كل مابقى عاوز أكتب
D: ..
تابعونا عَ التكعيبه لـ محمود عمر - Share

الجمعة، 6 سبتمبر 2013

عَن هاتفى المحمول الذى أصَبح صديقي الوّفى و كاتم أسرارى ..



أرقام لحسابات فى بنوك و أرقام سرية لكروت بعضها تالف و الآخر لم يعد به رصيد ، لم أعد أتذكر آى منها ولا أحاول حتى يصبنى الفلس فأبحث جاهدا عن أى من أحدهم به مالاً يُروى ظَمئتي.

كلمات سر لحساباتى الإلكترونية عَلى جميع المواقع الإفتراضيه ، وإيميلات لاتُعد ولا تُحصى بأسماء وهميه و آخُرىّ حقيقية.

رسائل قديمه لإُنَاسِ رحلو عن حياتِنا البغيضه أو لازالو موجودين بها ولكنهم رحلو عن محيط دائرة اصدقائى أو أحبائى ، قد تبدو للوهله الأولى ذكريات أليمه ولكنى أعتبرها بمثابه جالب سعاده ، أذهب إليها من كُل حين و آخر لألتقط بعضاً من ريحِقُها السَعيد لأنتشى فرحاً.

أصبحت أكَتب كُل شىء ليس لعدم مقدرتى عَلى الحفظ ولكن ، حَتى لا أبذل مجهوداً قد يؤثر عليّ لآحقاَ ، وحتى لا أشغل بالى أو أشغل ذاكرتى بأشياء أعتبرها حتى الآن عديمه الجدوى لحين إشعار آخر.

أحتفظ بأغانى وموسيقى قد أحتاج إليها فى ليلةِ حَمقاء أريد أن أنسى فيها من حولى وأحيانا أريد أن أنسى من أنا.

أحتفظ بِكُتب بصيغة الـ «
PDF» لو علم نَاشِري هذه الكُتب أو كُتابِيها أننى لدى هذه الكميه من النسخ «الغير شرعيه» كَما يقُولون لقتلونى وغَطو جُثتى الهامدة بِأحد هذه الكُتب.

صُور و ألبومات لِأشخاص كُنت أُكِن لهم كُل الحُب والتقدير ، ولكن الآن قد ذهب الحُب ولازال التقدير.

أرقام لأشخاص عِده تعرفت عليهم طِيلة الـ «25 سنه» المُنصرمه من عمرى ..

لايزال يستوعب قدرة تخزينية لاتُفرق بين أحداً ، ويُعطِى كُل الأشخاص مساحه واحده يقف فيها عًلى مسافه مُتساوية من جميع الاطراف.

أحتفظ لنفسى بصور عِده عَلى مَر سنين عُمرى تختلف بمرور الوقت فرحاً أو حُزناً أينما كُنت يتضح فيها مدى إستسلام صُورى لعوامل التعريه والتجريف وهموم ومشاكل الحياه ، نظره واحده عَلى صُوري كَفاية لِيتضح فيها مدى سُؤ التجويف الذى أحدثته السنين المُنقضِيه بداخلى.

يحتفظ بمواعيد إستيقاظى وينبهنى يومياً بموعد نُهوضى مِن ثَباتى وإغمائى المؤقت لأذهب لعملى مُلتقطا لُقمه عَيشى قاصداً رِزقى.

أحتفظ برسائل نصية وصور لهدايا وكروت مُعايدة أُرسلت لِي مِن أشخاص لا اعلم أين هم الأن ولا أتذكر كيف كان الرحيل ، ولكنى أعلم جيداً أنهم رحلو ، رسائل من و إلى أشخاص منذ سِنين كانت أرقامهم دائماً فى مُفضلتى ، ولكن تبدلت الأحوال وتغيرت الصفات وأختلفت الآراء.

كُل فتره و آخرى أخُذ قسطاً من الراحه و أعيد تِلاَوتِها عَلى مَسامِعى ، لا أعلم لماذا ولكنى أحاول جاهداً المحافظة عَلى ماتبقى من ذِكريات جميلة لهم فى نفوسى.


عَ السريع | رسائل قصيرة (10)



  • لفيتى الطرحه لفه هديه .. طلعتى قُصه بره الحجاب .. ختمتيها بلف سِلك كهربا عَ رأسك .. هَآ فى مفاجأت أو إنبهارات تاني .. 
  • ياداخلية رجعتلكم ثقتكم فى نفسكم .. مرتباتكم زادت .. ريحتو كتير .. مش كفايه كده مش ناوين تشتغلو !! 
  • عمر ما الجيش والشرطه والشعب كانوا «أيد واحده» .. ولا هيكونو .. متقنعنيش أن المصريين بيحبو بعض اصلا .. دولا مش طايقين بعض.
  • زعلانين عَ متحف إتسرق .. وخَربتو الدنيا علشان شوية آثار .. أنا مِش مُضايق بس كُنت أتمنى ان ده يكون نفس إهتمامكم ورد فعلكم لما أعضاء البشر تتسرق.
  • نظام فردى .. لأ قوائم .. المرأه تمثيلها مِش أساسى .. لأ ترتيب المرأه رقم 3 فى أى قائمة .. ممنوع شعارات دينية .. وفى الأخر بيجى واحد بزيت وسكر وبيحشد .. حاولو فقط قبل أن تدخلو معركة الإنتخابات معرفة مطالب الناخبين ..
  • أحيانا يكون تكذيبك للخبر لايعنى نفية ولكن يعنى تأكيده.
  • مزيج من الفرح على مزيج من القلق على مزيج من التوتر بينهما قليل من الحيطه والحزر .. للاسف مبقاش فى حاجه «بيور» اليومين دول.
  • ومعلومة كِده عَ الماشى .. مش معنى إنى ضد الاخوان يبقى انا مع فكره ترشح السيسى للرئاسة.
عَ السريع | فقرة ثابتة كل أسبوع ..
تابعونا عَ
 
التكعيبه لـ محمود عمر 

الجمعة، 5 يوليو 2013

عَ السريع | رسائل قصيرة (9)



·       فى شوية أحزاب ع كام حركة نفسى أقولهم .. خدو موقف ثابت بلاش «مياعه» إحيات أبوكم.

·       «عاوزين رئيس وزراء مُحترف ، رئيس وزراء مُخضرم ، رئيس وزراء حافظ البلد ، عاوزين واحد ميجربش فينا» ... هوووس بس .. مسمعش صوتكم تانى .. عارفكم أنتم بتوع كل مرة ، وفى الاخر بنلبس يا فى «الجنزورى» يا «عصام شرف» .. بتفكرو فى نفس القالب إرحمونا واسكتو .. إدونا فرصة نشوف رئاسة وزراء فيها حد من جيل الشباب كفانا شيباً.

·       «د.البرادعى» يدعو لعدم إقصاء الاخوان فى العملية السياسية ، وتلاقى واحد من بتوع أنا مِش إخوان بس ضد الانقلاب طالعلك يقولك ده عميل وخاين .. هو فعلا هيبقى خاين وعميل لو عمل كده :)

·       «إدوهم فرصه .. مشروع النهضه .. فصيل سياسى .. رئيس منتخب .. الشرعية .. الاسلام هو الحل» .. كلمات من زمان فات.

·       «أحد محاولات تصحيح مسار «الثورة» هو إختراع طرق جديدة للمشى ع نهجها.

·       «الكوميديا السوداء» .. إنك تلاقى إلى بيضربو نار دلوقتى فرحا فى خلع مرسى نفس الناس الى ضربو نار عندما نجح.


·       «كنت هنسى أقولكم أن سعر «الدولار» مقابل «الجنية المصرى» إنخفض.

عَ السريع | فقرة ثابتة كل أسبوع ..
تابعونا عَ
 
التكعيبه لـ محمود عمر 

الجمعة، 28 يونيو 2013

عَ السريع | رسائل قصيرة (8)



• لم تعد الكفاءه معيار للترقي أصبحت هناك معاير آخرى أهمها «العَرعَره والكَسّكَسَه».

• الإستغلال يبداءه ظالم وينميه مظلوم بمجاراتة للظالم ويتستر عليه آخرون.

• هى ليه الحكومه بتاخد مننا ضرايب على الاجمالى وتدينا مكافأت على الاساسى .. مش ده ظلم برده 

• الاحباط منهج جديد يسلكه حاليا البعض ليدلك على أقصر الطرق لليأس والإنهزام والشيخوخة.

• «فى اقرب وقت ، خلال ايام ، قريب جداً» ، أسهل طرق التهرب من تحديد وقت معين لحل اى مشكلة ، وبيستخدمها أحياناً كثيرة «خدمة العملاء».

• إبن الضابط بيطلع ضابط ، وابن الضكتور بيطلع ضكتور ، وابن المهندس بيطلع مهندس ، وابن الكلب بيطلع كلب ..
اشمعنا بقى ابن الوز «عوام» ! .. بلد أبناء عاملين صحيح.

• «المساواه .. والعدل .. والحرية» ..
فتش عن هذة المصطلحات بعيدا عن الصعيد فإنة فى إحتياج الى حقة فقط ليس اكثر.

عَ السريع | فقرة ثابتة كل أسبوع ..
تابعونا عَ
 
التكعيبه لـ محمود عمر 

الأحد، 9 يونيو 2013

عَ السريع | رسائل قصيرة (7)



• «عاوز تسافر ليه !؟» السؤال ده لما كان بيتسال قبل الثورة كان بيبقى ليه ألف جواب حالياً بقى سؤال ماسخ بغض النظر إنه بقى ليه خمشتاشر ألف جواب .

• إحتفالك بعيد ميلادك بقدر إضافتة سعادة وفرحة ، يضيف اليك قدر كبير من المسؤلية.

• لم يعد للحب معنى بعد انحصارة داخل عالمنا الافتراضى مابين اللايك والكومنت اصبح فقط عبارة عن ايموشنز و نوتفيكيشنز.

• تختلف او تتفق مع حملة تمرد .. لمست الجانب الايجابى او فقدت الامل .. حملة تمرد تظل متنفس سلمى للشعب المصرى لنفض الكبت المتواجد بداخلهم بعيداً.

• الحوار الوطنى الذى تم للحديث عن أزمة اثيوبيا فَقد الكثير عندما لم يتشرف بدعوة الداهية «الدكتور توفيق عكاشة».

• اهتمامك بالتفاصيل الصغيرة لايعنى إنك شخص «تافة» ، بل إنه يعكس مدى عمق تفكيرك وسِمو شخصيتك.

• «مش هينفع ، صعب جداً ، إنت بتحلم ، إنسى ، ابقى قابلنى» .. لو تعرف واحد بيقول أى عبارة من دول ، أنصحك بقطع علاقتك بة سريعاً إنهم المُحبِيطون .


عَ السريع | فقرة ثابتة كل أسبوع ..
تابعونا عَ 
التكعيبه لـ محمود عمر 

الجمعة، 24 مايو 2013

عَ السريع | رسائل قصيرة (6)


·       قبل أن تنظر ناقم على ما آلى به حالك .. وتلعن وتسب حياتك .. أنظر فقط حولك وشاهد معنى الرضى الحقيقى فى عين طفل يبيع مناديل فى الاشارات وهو يحمدربه بعد ان انهى بيعته اليوم.

·       عندما يصبح الإستيقاظ صباحاً عادة حتى فى يوم الاجازة .. فإعلم أنك أصبحت موظف فى طور الروتين الحياتى

·        أعشق قراءة تعليقات القُراء قبل قِراءة الخبر أو المقال .. فأحياناً يَفطِن القارىء ويجلب لك «أبو أخر» .. الذى لم يستطع فيه الكاتب أو المُحرر فى سَردُة بصورة مُختصرة. 

·       لم يعُد للحُزن معنى فى ظِل جو الإحباط و الإكتئاب الذى نعيش فية .. أصبح الحزن روتين يومى .. نعيش ونتعايش فية.

·       فى بعض الأحيان يكون توقع الأسوء أفضل من إنتظارة .. ولكن يبقى ويظل التفائل هو الحل.

·       في ظِل العَتمة يأتى بجانبك شخص ينور لك طريقاً من الأمل مَفروشاً بالأحلام .. مثل تلك الأشخاص لاتُفرط فيهم أبدأ.

·        علمت أننى فى إحتياج شديد لمن يشاركنى حياتى بعد ذلك الشعور عند مشاهده فيلم رومانسى أو قراءة قصة عاطفية ، فذهبت مٌسرعاً لشراء «مروحة ستاند» حتى أُطرى عَ قلبى.



عَ السريع | فقرة ثابتة كل أسبوع .. 
تابعونا عَ  التكعيبه لـ محمود عمر